التهاب اللثة الأسباب والوقاية
Periodontitis
اللثة هي عبارة عن الأنسجة الناعمة التي تحيط بعظم الفكين العلوي والسفلي حول الأسنان.
واللثه الصحية السليمة تكون بشكل وردي أو زهري.
إن جسم الأنسان به دورة دموي كاملة بواسطة الشراين والاوردة ويحمل الدم مادتي الكالسيوم و الفسفور ومواد أخرى.
والزائد من هذه المواد تقوم الدوره الدموية بترسيبه بواسطة الغدد اللعابية الموجودة تحت اللسان وأخرى في الفم وترسيبه على جدران الأسنان من الداخل و الخارج.
عندها تتراسب هذه المواد على جذور وسطوح الأسنان لذا يستوجب فحص اللثة كل ستة شهور على القل وإزالة الترسبات الكلسيه هذه فتعود اللثة إلى وضعها الطبيعي.
إلتهابات اللثة تصيب الأنسان في اي عمر كان وخاصةً بعد عمر 35 سنه أكثر من 80% من الناس يصابون بمرض في اللثة.
توجد علامات أو اعراض لالتهابات اللثة أو الانتانات الجرثومية اللثوية ويعتبر هذا المرض اللثوي سواءً كان بسيط أو متقدم من الأمراض التي تعتبر تساقط الأسنان و فقدانها في المرحلة الثانية بعد تسوس الأسنان.
الأعراض اللثوية بشكل عام
أولاً: نزف اللثوي عند أقل لمسه للثة ( عند تفريش الأسنان، عند النوم ،عند الكلام، عند الكل، عند المضمضة ).
ثانياً: لثه حمراء متورمة أو رخوة متحركة .
ثالثاً: رائحة فم كريهة .
رابعاً: تباعد اللثه عن الأسنان والأسنان عن اللثة.
خامساً: وجود قيح بين الأسنان واللثة.
سادساً: قلقلة في الأسنان .
سابعاً: الم لثوي حاد .
الوقايه من إلتهابات اللثه
أولاً: التغذيه المتوازنة (البروتينات ، فيتامينات، خضار فواكه، كربوهيدرات).
ثانياً: تفريش الأسنان واللثة بشكل دوري ومنتظم يومياً ثلاث مرات على الأقل وذلك باستخدام فرشاة الأسنان في الفك العلوي وفي الفك السفلي من الأسفل إلى الأعلى ومن الداخل بشكل دائري .
ثالثاً: إستخدام المضمضات الطبية التي تحتوي على مواد قابضة وذلك لشد اللثة بإتجاه الأسنان .
رابعاً: إستخدام الخيط الطبي لإزالة المواد الغذائيه المتبقية بين الأسنان .
خامساً: زيارة طبيب الأسنان مرة كل ستة شهور على الأقل وذلك للفحص الدوري .
الوقايه خير من قنطار علاج
Periodontitis
اللثة هي عبارة عن الأنسجة الناعمة التي تحيط بعظم الفكين العلوي والسفلي حول الأسنان.
واللثه الصحية السليمة تكون بشكل وردي أو زهري.
إن جسم الأنسان به دورة دموي كاملة بواسطة الشراين والاوردة ويحمل الدم مادتي الكالسيوم و الفسفور ومواد أخرى.
والزائد من هذه المواد تقوم الدوره الدموية بترسيبه بواسطة الغدد اللعابية الموجودة تحت اللسان وأخرى في الفم وترسيبه على جدران الأسنان من الداخل و الخارج.
عندها تتراسب هذه المواد على جذور وسطوح الأسنان لذا يستوجب فحص اللثة كل ستة شهور على القل وإزالة الترسبات الكلسيه هذه فتعود اللثة إلى وضعها الطبيعي.
إلتهابات اللثة تصيب الأنسان في اي عمر كان وخاصةً بعد عمر 35 سنه أكثر من 80% من الناس يصابون بمرض في اللثة.
توجد علامات أو اعراض لالتهابات اللثة أو الانتانات الجرثومية اللثوية ويعتبر هذا المرض اللثوي سواءً كان بسيط أو متقدم من الأمراض التي تعتبر تساقط الأسنان و فقدانها في المرحلة الثانية بعد تسوس الأسنان.
الأعراض اللثوية بشكل عام
أولاً: نزف اللثوي عند أقل لمسه للثة ( عند تفريش الأسنان، عند النوم ،عند الكلام، عند الكل، عند المضمضة ).
ثانياً: لثه حمراء متورمة أو رخوة متحركة .
ثالثاً: رائحة فم كريهة .
رابعاً: تباعد اللثه عن الأسنان والأسنان عن اللثة.
خامساً: وجود قيح بين الأسنان واللثة.
سادساً: قلقلة في الأسنان .
سابعاً: الم لثوي حاد .
الوقايه من إلتهابات اللثه
أولاً: التغذيه المتوازنة (البروتينات ، فيتامينات، خضار فواكه، كربوهيدرات).
ثانياً: تفريش الأسنان واللثة بشكل دوري ومنتظم يومياً ثلاث مرات على الأقل وذلك باستخدام فرشاة الأسنان في الفك العلوي وفي الفك السفلي من الأسفل إلى الأعلى ومن الداخل بشكل دائري .
ثالثاً: إستخدام المضمضات الطبية التي تحتوي على مواد قابضة وذلك لشد اللثة بإتجاه الأسنان .
رابعاً: إستخدام الخيط الطبي لإزالة المواد الغذائيه المتبقية بين الأسنان .
خامساً: زيارة طبيب الأسنان مرة كل ستة شهور على الأقل وذلك للفحص الدوري .
الوقايه خير من قنطار علاج