قصة حقيقية وقعت مع أحد الإخوة وهو يرويها بحرقة وندامة وأتمنى أن تعجبكم
يقول : ذهبت إلى صديقي ، وهو شخص عزابي ، يسكن لوحده
فقابلته عند باب شقته ، وهو خارج في عجلة من أمره
وقال لي أدخل الشقة وسوف أذهب إلى السوبر ماركت
أشتري شيئاً بارداً (بيبسي او سفن اب) وآتيك
وفعلا دخلت قبله إلى الشقة ، وعند دخولي الغرفة ، تفاجأت
من أرى ، وحدة ، مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد
وكانت عارية تماما ، ليس عليها شيء
فأغمضت عيني ، وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة الثانية
وقلت في نفسي ما الذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت ؟؟
فقررت أن أجلس في الغرفة حتى يأتي صديقي
وفكرت أن أخرج ، ولكني قررت الجلوس
ولكن منظرها لا يفارقني ، وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب إليها ، ويقول لي إفعلها واجعلها أخر مرة
فقلت : لا لا لا لن أذهب وسأتركها على حالها ، فهي تخص صديقي
وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها ، وسيعلم ولاشك
ولكن منظرها يدور أمام عيني
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي ، وقفت على قدمي مقررا الذهاب إليها
وبدأت أقدم رجلاً وأؤخر ألأخرى ، وأنا متردد
ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى من إرادتي ..
فدخلت عليها الغرفة ، وللأسف كانت على حالها السابق ، وكان الجو يشجع ، للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة ، وضوءالغرفة خافت ، وهناك ضوء مسلط عليها لوحدها
فبدأت أتقدم إليها ، وأقترب منها شيئا فشيئا
حتى جلست بقربها ، وعيني تحدق بها ، وهي مستلقية على
ظهرها ، في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان ، فجلست بقربها أتأملها
وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها ، ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
وأريد النهوض ، ولكني أعود للجلوس ، وإذا بيدي تقترب منها
وتمتد تدريجيا ، حتى ، وصلت يدي إلى قرب صدرها ولامستها
هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي ، فقمت وأمسكت بفخذيها و..... !!!!!
وللأسف
وللأسف
وللأسف
وللأسف
قمت بأكل فخذيها وصدرها و عنقها
ولم أبقي لصاحبي ، شيء من تلك الدجاجة المشوية
التي أحضرها لكي يتغدى بها وهو يحب الدجاج المشوي
وقد ذهب الى السوبر ماركت ليشتري ( سفن أب ) ، مع الغداء
وترك الدجاجة وسط الصحن بشكلها الذي ذكرته لكم
وهو يعلم أنني أسوي رجيم ، وقد أمن على دجاجته مني
وأنا هنا أعتبر فعلتي كبيرة وشنيعة ، لأني أمشي على برنامج " ريجيم "
ودجاج الشواية مليئة بالكرسترول وسيزيد من وزني بالتأكيد
فهل تلوموني على فعلتي ..؟؟؟؟
وأسقط من عيونكم وتقولوا ما عندي إرادة ولا عزيمة ؟؟؟
يقول : ذهبت إلى صديقي ، وهو شخص عزابي ، يسكن لوحده
فقابلته عند باب شقته ، وهو خارج في عجلة من أمره
وقال لي أدخل الشقة وسوف أذهب إلى السوبر ماركت
أشتري شيئاً بارداً (بيبسي او سفن اب) وآتيك
وفعلا دخلت قبله إلى الشقة ، وعند دخولي الغرفة ، تفاجأت
من أرى ، وحدة ، مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد
وكانت عارية تماما ، ليس عليها شيء
فأغمضت عيني ، وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة الثانية
وقلت في نفسي ما الذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت ؟؟
فقررت أن أجلس في الغرفة حتى يأتي صديقي
وفكرت أن أخرج ، ولكني قررت الجلوس
ولكن منظرها لا يفارقني ، وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب إليها ، ويقول لي إفعلها واجعلها أخر مرة
فقلت : لا لا لا لن أذهب وسأتركها على حالها ، فهي تخص صديقي
وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها ، وسيعلم ولاشك
ولكن منظرها يدور أمام عيني
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي ، وقفت على قدمي مقررا الذهاب إليها
وبدأت أقدم رجلاً وأؤخر ألأخرى ، وأنا متردد
ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى من إرادتي ..
فدخلت عليها الغرفة ، وللأسف كانت على حالها السابق ، وكان الجو يشجع ، للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة ، وضوءالغرفة خافت ، وهناك ضوء مسلط عليها لوحدها
فبدأت أتقدم إليها ، وأقترب منها شيئا فشيئا
حتى جلست بقربها ، وعيني تحدق بها ، وهي مستلقية على
ظهرها ، في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان ، فجلست بقربها أتأملها
وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها ، ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
وأريد النهوض ، ولكني أعود للجلوس ، وإذا بيدي تقترب منها
وتمتد تدريجيا ، حتى ، وصلت يدي إلى قرب صدرها ولامستها
هنا لم أستطع أن أتمالك نفسي ، فقمت وأمسكت بفخذيها و..... !!!!!
وللأسف
وللأسف
وللأسف
وللأسف
قمت بأكل فخذيها وصدرها و عنقها
ولم أبقي لصاحبي ، شيء من تلك الدجاجة المشوية
التي أحضرها لكي يتغدى بها وهو يحب الدجاج المشوي
وقد ذهب الى السوبر ماركت ليشتري ( سفن أب ) ، مع الغداء
وترك الدجاجة وسط الصحن بشكلها الذي ذكرته لكم
وهو يعلم أنني أسوي رجيم ، وقد أمن على دجاجته مني
وأنا هنا أعتبر فعلتي كبيرة وشنيعة ، لأني أمشي على برنامج " ريجيم "
ودجاج الشواية مليئة بالكرسترول وسيزيد من وزني بالتأكيد
فهل تلوموني على فعلتي ..؟؟؟؟
وأسقط من عيونكم وتقولوا ما عندي إرادة ولا عزيمة ؟؟؟